التسليم السريع لكرة القدم والسلة

عمرواديب،أحدأشهرالإعلاميينفيالعالمالعربي،ليسمجردمذيعأوصحفيعاديعندمايتعلقالأمربناديالأهليالمصري.إنهقصةعشقحقيقية،تجسدالعلاقةالفريدةبينالإعلاميوعشقهالأبديللناديالأحمر.عمرواديبوالاهليقصةحبلاتنتهيبينالإعلاميوعشقهالأبدي

البداية:نشأةعمرواديبمعالأهلي

وُلدعمرواديبفي17يوليو1967،ونشأفيبيئةتحترمكرةالقدموتقدسالأهلي.منذصغره،ارتبطاسمهبالناديالعريق،حيثكانيحضرالمبارياتمعوالدهوأصدقائه،ليتشربحبالأهليفيدمه.

الإعلاميالذيلايخفيعشقه

علىعكسالعديدمنزملائهالإعلاميينالذينيحاولونالظهوربمظهرالمحايد،لميخفِعمرواديبيوماًولاءهللأهلي.فيبرامجهالمختلفة،من"الحكاية"إلى"كليوم"،كاندائماًمايظهردعمهالصريحللنادي،مماأكسبهاحتراماًكبيراًمنجماهيرالأهلي.

لحظاتلاتنسى

منأبرزاللحظاتالتيظهرفيهاحبعمرواديبللأهلي:-احتفالهالصادقبأهدافالفريقفيبرامجه-دفاعهالمستميتعنالناديفيالأزمات-ظهورهالدائمفيالمناسباتالكبرىللأهلي-تغريداتهالعاطفيةبعدالانتصاراتالكبيرة

العلاقةمعالجماهير

اكتسبعمرواديبمكانةخاصةفيقلوبجماهيرالأهلي،الذينيرونفيهصوتهمالإعلامي.رغمبعضالانتقاداتالتييتلقاهاأحياناًلتحيزهالواضح،إلاأنالأغلبيةتقدرصدقهوشفافيتهفيالتعبيرعنمشاعره.

الأهليفيحياةعمرواديب

ليسالأهليمجردنادٍلكرةالقدمبالنسبةلعمرواديب،بلهوجزءمنهويتهوشخصيته.هذاالحبتجاوزحدودالرياضةليصبحقصةإنسانيةعنالولاءوالعاطفةالخالصة.

ختاماً،تبقىقصةعمرواديبمعالأهلينموذجاًللعلاقةبينالإعلاميوعشقهالرياضي،تثبتأنالإعلاميمكنأنيكونمهنياًوعاطفياًفيآنواحد،عندمايكونالحبحقيقياًوصادقاً.