لويسإنريكي،المدربالإسبانيالشهيرواللاعبالسابقالذيأدهشالعالمبمهاراتهالقيادية،لميكنيعلمأنأصعبمباراةفيحياتهستكونخارجالملعب.فبعدأنقادمنتخبإسبانياوبرشلونةإلىانتصاراتتاريخية،وجدنفسهفيمواجهةتحديشخصيمؤثرعندماأصيبتابنتهالصغيرةزانيتابمرضنادر.لويسإنريكيوابنتهقصةحبوتضحيةتخطتحدودكرةالقدم
البداية:مسيرةحافلةبالإنجازات
قبلأنتصبحقصةلويسإنريكيوابنتهحديثالعالم،كانالرجلقدصنعاسمهكلاعبثممدربناجح.قادبرشلونةإلىتحقيقالثلاثيةالتاريخيةفي2015،وأصبحأحدأكثرالمدربيناحتراماًفيأوروبا.لكنفيذروةنجاحهالمهني،جاءتالصدمة:تشخيصابنتهالبالغةمنالعمر9سنواتبورمسرطانينادر.
الاختبارالحقيقي:الأبوةفوقكلشيء
في2019،أعلنإنريكياستقالتهالمفاجئةمنتدريبمنتخبإسبانيا،مفضلاًالبقاءإلىجانبزانيتاخلالرحلةعلاجهاالقاسية.القرارأثارإعجابالملايين،حيثقدمدرساًفيالأولويات:"لايوجدنجاحمهنييعوضعنفقدانعائلة".
بصمةإنسانيةخالدة
رغمالصعوبات،واصلإنريكيدعمابنتهبكلقوة،منظمًاحملاتتوعويةلأمراضالسرطانالنادرة.تحولتمأساتهالشخصيةإلىمصدرإلهام،حيثقالفيإحدىالمقابلات:"زانيتاعلمتنيأنالشجاعةالحقيقيةهيالابتسامرغمالألم".
اليوم،وبعدتعافيابنته،يعودإنريكيإلىالملاعببقلبأكثرحكمة.قصتهتذكرناأنخلفكلنجاحمهنيعظيم،هناكقيمإنسانيةهيالأبقىوالأجدربالاحتفاء.
لويسإنريكيوابنتهقصةحبوتضحيةتخطتحدودكرةالقدم